اخبار مصر

تفاصيل عودة باسم يوسف إلى الإعلام المصري بعد غياب طويل .. 7 أكتوبر الحدث المنتظر

أثارت خبر عودة باسم يوسف إلي الشاشات المصرية جدل كبير من جمهوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما أعلنت شبكة قنوات ON على رجوع الإعلامي المصري الشهير باسم يوسف إلي الشاشة من خلال برنامج كلمة أخيرة الذي يقدمه الإعلامي أحمد سالم، من خلال موقعنا “مباشر مصر” ستتعرف على جميع التفاصيل.

عودة باسم يوسف

من المقرر أن يكون عودة باسم يوسف إلي الإعلام المصري في فقرة أسبوعية ضمن برنامج “الكلمة الأخيرة”، بواقع أربع حلقات على مدار شهر كامل، حلقة واحدة أسبوعيًا، حيث إنه من المقرر أن يبدأ عرض هذه السلسة في 7 أكتوبر 2025، ليمثل عودة باسم يوسف المنتظرة إلى جمهوره المصري والعربي بعد عشر سنوات قضاها في الولايات المتحدة.

تأتي مشاركة باسم يوسف في إطار تغطيته لمواضيع وقضايا هامة وحساسة، تتصدرها القضية الفلسطينية، كما سيقدم تحليلات وآراء خارج الاستوديوهات.

كما إنه سيتم تصوير حلقات باسم يوسف خارج الاستوديوهات، وذلك من أجل كسر الصور النمطية وإضفاء طابع جديد على التفاعل الواقعي، مما يعزز حيوية الفقرات وارتباطها بالجمهور.

كما إنه في الفترة الأخيرة لفت باسم يوسف الذي يتمتع بقاعدة جماهيرية كبيرة منذ نجاحه الكبير في برنامجه الشهير “البرنامج” الأنظار إليه من خلال ظهوره التلفزيوني في الإعلام الغربي وبرامجه وحلقات البودكاست المتنوعة، حيث أكد على حقوق الشعب الفلسطيني وكشف عن ازدواجية وجهات النظر الغربية تجاه القضية الفلسطينية.

تعليق الإعلامي محمد علي خير

تعليق محمد علي خيري
تعليق محمد علي خيري

“صدقني.هتدفع كتير (264 مليون سنويا) ومش هتاخد حاجة قررت ترجع باسم يوسف يبقي خليه يرجع ملعبه وساعتها هتحقق جماهيرية لمحطاتك وكمان فلوس..هتقول لي بس مينفعش يرجع بسياسة برنامجه القديم .. هقولك..اقعد معاه ..واتفق علي (الضوابط) وباسم ذكي وهيستوعب فرق التوقيت..ودعه ينطلق..جمهورك مش محتاج باسم يكلمه عن القضية الفلسطينية..لأنه حافظها

وتابع محمد علي خير: “ خليني أحييك علي قرارك بعودة باسم..بس العبها مرة صح..عشان خاطر النبي.. أمامك فرصة ذكية..حاول تستغلها لكن تدفع 22 مليون جنيه لباسم شهريا عشان يطلع فقرة في برنامج..بقولك من دلوقتي..المشاهدة مش مضمونة.. بس سيبك انت..اللعبة حلوة بس كملها للآخر”.

على الصعيد الآخر قد أوضح باسم يوسف عبر حسابه على فيسبوك، على أن مشاركته لم تكن بهدف الانخراط في هذا النوع من المحتوى، بل نابعة من رغبته في تفكيك الخطاب الدعائي الإسرائيلي الذي تروج له بعض المنصات العالمية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى